أقصُٓ عليكö الأنْ زْمنًا كان حٓضورنا فيهö أحٔيانا حٓضورًا حائرًا أبْدْا حٓضورْ هٓروبٰ وكöتمانْا بْكتö السُْماءٓ öرثاءً لöمْؤلöدöهö و ٓربُْما حينْ أجٔهْضناهٓ أبٔكانا سٓىؤالا ً حاضöرا لا شöفاهْ لهٓ كلامًا صامتىًا ولسىانىْا غöىيابْ حٓضور لöمٓلهمهٰ رْذاذ ًا كانتٔ حْريقىًا ونيرانىىْا سْىأرٔوي بٓزوغًا غابْ قْبٔلْ مْشٔرقöهö وشْكُٰ بنا۔ كانْ إيمانا بداياتٰ خلقتö مöنها أملاً وتركتöها حْبيسه ظنُٰ فنöسيانىىا وأسٔرارًا.... طلبتö الصُْمتْ لها أوْحٔدي لي قيلت وقدٔ قيل :إثنانا سألتٓ الصُْمتْ هلö الضُْؤضاءٓ تْعٓجُٓ بهö أمٔ إنُْ للصُْمتö تْعبيرًا وتöبيانا فأجابني صوتٓ صْدٔعö النفوس بما لم أعٔىطöهö وزنا و لا قْدُْرتٓهٓ حٓسٔبانا أتسمْعينْ أنُْاتö الصدوöر بما أنُْ المسيحْ بهö زورًا ... وبٓهتانا فْهْلٔ تْشعٓرينْ بما أٓحöسُٓ بهö أمٔ قولي زْعٔمñ لöما لم يكٓنٔ أو لöما قدٔ كانْ¿ اْأقىٓصُ سيدتي عن سفرٰ أم رحيلٰ كٓنتö المٓسافر فيهö والرٓبانْ حٓضورًا ْصنعتö من تْىلُöهö مٓدناً ومن سْهلهö نخيلاً ۔ زهورا۔ ورٓمُانا سْىأحكي إنٔ كانْ الحْكٔيٓ يٓسٔعöفٓني ورٓبما... كان جöسر هْدٔيٰ وقٓربانا وحالهً صٓغٔرْي لفضُö حجابö البٓعدö بين هْذي الأنْ وأحيانا سْأحٔكي إطٔلاله ً بöضيقٰ عاشْتٔ وْفي ألم سْحابًا كانتٔ۔ سْرابًىا ودٓخُانا وأقولٓ اليومْ ليتْ مٓدرöكًا أنها قْدْري وماذا تٓفيدٓ ليتْ هذا الأن لا تْحٔسْبي نٓطقي تْجٔسيدا لألöههٰ وْلا هٓو اسٔتöعٔطافñ لöمٓدبرْه فْما كانْتö الشمسٓ لي ربًُا وْلا عْبدتٓ أوثانْا ضْمُدتö جٓرحًا كنتٓ في خْلقöهö سْبْباً أزال الجٓرحٓ¿ أم سيبقي قائمًا أزمانا لا تسألي عْما أريدٓ الوصول إليه فأنتö أدري وما كنتٓ إنٔ بْقöيُْ الجٓرٔحٓ أو كانْ فخوفñ مجهولñ بعينيك يٓرعبني۔ ويٓكسöبٓني قنوطىًا وسٓلوانا فْحْسٔبي بما قْدٔ يْجودٓ الزُْمانٓ بهö وللأيام تْقديرñ يكونٓ حٓكمًا و ميزانا.