عجباً لي! أودُٓ أن أْفٔهْمْ الكونْ۔ عجباً لي! أودُٓ أن أْفٔهْمْ الكونْ۔ ونفسي لْمٔ تستطعٔ فْهٔمْ نفسöي! لم أٓفöدٔ مöنٔ حْقائöقö الكونö إلاُ أنني في الوجٓود مٓرٔتْادٓ رمسö كلُٓ دهر يمٓرُٓ يفجعٓ قلبي ليتْ شعري أينْ الزُْمان المؤسي في ظلام الكٓهوفö أشباحٓ شؤمٰ وبهذا الفْضْاءö أطيافٓ نْحٔسö وْخöلالْ القٓصور أنُاتٓ حٓزٔنٰ وْبتلكْ الأكواخ أْنٔضْاءٓ بؤسö! والقْضْاءٓ الأْصْمُٓ يْعٔتْسöفٓ ال نُاس ويقضي ما بين سْئفٰ وْقْؤسö! هذه صوره ٓ الحىيىاه öº وهذا لونٓها في الوجود۔ من أمسö أمسö صٓوره ñ للشُْقْاءö دْامöعْه ٓ الطُْرٔفö ولونñ يْسٓودٓ في كلُö طْرٔسö