يْنٔقْضöي العْئشٓ بْئنْ شْؤقٰ وْيْأٔسö يْنٔقْضöي العْئشٓ بْئنْ شْؤقٰ وْيْأٔسö والمٓنْي بْئنْ لْؤعه ٰ وْتْأْسُö هذه سٓنُْه ٓ الحياه ۔ ونفسي لا تْوْدُٓ الرُْحيقْ فöي كْأٔسö رöجٔسö مٓلöيء الدهر بالخداعö۔ فكم قد ضلُْلْ الناسْ من إمام وقْسُö كلُْما أْسٔأْلٓ الحياه ْ عْنö الحقُö تكٓفُٓ الحياه ٓ عن كل هْمٔسö لمٔ أجöدٔ في الحياه ö لحناً بديعاً يْسٔتْبöيني سöوي سْكöينْه ö نْفٔسي فْسْئöمٔتٓ الحياه ْ۔ إلا غöرْاراً تتلاشي بöهö أْناشöيدٓ يْأٔسöي ناولتني الحياه ٓ كأساً دöهاقاً بالأماني۔ فما تناولٔتٓ كأسöي وسقتٔني من التعاسْه أكواباً تجرعٔتٓها۔ فيأشدُ تٓعٔسي إنُ في روضه ö الحياه ö لأشواكاً بها مٓزُöقتٔ زْنابöقٓ نفسي ضْاعْ أمسي! وأينْ مöنُöي أْمٔسöي¿ وقضي الدهرٓ أن أعيش بيأسي وقضي الحبُٓ في سكون مريعٰ سْاعْه ْ الموتö بين سٓخٔط وْبٓؤٔسö لم تٓخْلُöفٔ ليْ الحياه من الأمس سöوْي لْؤعْه ٰ۔ تْهٓبُٓ وْتٓرسي تتهادي ما بين غصُات قلبي بöسٓكونٰ وبين أوجاعö نْفٔسي كخيال من عالم المؤت۔ ينٔساب بöصْمٔتٰ ما بينْ رْمٔسٰ وْرْمٔسö تلك أوجاعٓ مهجه ٰ۔ عذُْبتٔها في جحيم الحياه أطيافٓ نحسö ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍