العصافير ترتوي بالغناء وجعي قلبها أم تراه السحاب الذي سوف يأتي علي ضفه الجرح يا صبحها المدن الماطره يا شكلها الغائب في الحظور رصاصاتها دفئها القلب أم تراها تبوح القصائد بعطر المكان 02 هي الممكن المستحيل إذا والخراب الذي يجثم في صدرها أيه للضباب الكثيف وعلي رمل خطواتها يعبق الورد والمشكلات لكي يتفنن ۔ صبحها العشق أم قلبها حين يرقص في دربها عاشق ضيعته علي وقع أسوارها الأنسنه 03 الرصاصه في القلب لا توجع القلب لا تصنع الأزمنه والكلام الجميل إذا قاله مدُعي قد يضيع كما قد تضيع الرصاصه مابين قلبك والأمكنه 04 فلسفات الرؤي ۔ أم تراه الصباح علي امتداد الخطي يرحل الليل حتي يصير شذي العطر روحا تسيجها مدن من حريق أو تشكلها من بقايا المدن من هنا تبدأ الفلسفات وتبدأ بعض الحكايا فقد قيل أنُ الذين يحبون هم واهمون كثيرا قليلا من الضوء يكفي لكي لا يكون البنفسج أرجوحه والحدائق فاكهه تتصعلك تائهه بين أرصفه الحزن أو في بقايا المدن 05 المدينه قد لا تقول كلاما وقليلا من الشاي في جلسه للتوحد قد لا تزيل التعب المدينه غارقه في اللعب والتشكل في الغياب ۔ يمدُ الأغاني علي وشوشات الرؤي حين يحلو الطرب 06 المدينه ساحه للغناء المعلب