بكائيه للفرات يٓدلي بغربتهö وأدلي هذا الفراتٓ نديميْ الأزليُٓ فاطöرٓ صبوتي العْبثٓ اللجوجٓ الغرُٓ كم أدمئتٓهٓ صْدُْاً وأدماني بوصلö هذا الفراتٓ نديً تعلُْقْ- منذٓ فاجأتö العذوبهٓ خاطري- هٓدٓبي۔ وأمعنْ في التجلُöي هذا الفراتٓ قصيدهñ لم تغتسلٔ يوماً بغيرö صباحö بْذٔلö سيفñ من الخöصٔبö الملوُْنö يذرعٓ الفلواتö ينشرٓ في امتدادö هيامهö الوحشيُö شهوتْهٓ فيصطبغ اليباسٓ بخضرهö الخلقö الأجلُ هو سيفٓ أهلي إنٔ رمتٔهٓ الحادثاتٓ سْمْا فأينْ سيوفٓهٓمٔ مöنٔ سيفö أهلي¿ هذا الفراتٓ أنا وتركضٓ في دمي الخيباتٓ تركضٓ لا" فراتْ" ولا" أنا" في ذا المدي يزهو ويرمحٓ " سابöقاً" حيناً وأحياناً " مٓصلُöي"! *** يٓدلي بغربتهö يئنُٓ: " أصبحتٔ لانُöي جöمْلٔ واصٔرجٔ علي نابي مöنٔ كثر الاحٔمالٔ أترايْكٔ علي جٔنابي مطعونٔ جوُْاالجتبٔ والٔجْرöحٔ عْيُْابöي لا الجرحٔ يبرا ولا الجمُْال يدري بي"!