خذ عيونْ المساء رحيلا قالْ لي صاحبي : تنحُْ قليلا ليمرُْ الهزيمٓ منك رحيلا نابغيُ الحوك يمتد أنجما وصهيلا موكبñ من لغو الحصي والحكايا رملٓ سرُٰ۔ وما اشرأبُْ نخيلا نجمه شمعه وليلا قصيا روعه تسكنٓ الصدي إكليلا هيْ منك التماعه سبيلا أم سوارٓ الحرفö الذي كان بسطا قد غدا موقفا وصار دليلا ¿ قلتٓ : الخيولٓ مراوحñ والنقعٓ مثلومٓ المهبُö۔ وفارسñ ينسلُ من جرح المدارٔ ومنٔ ذماء الدكر في ندٓب الديارٔ جهامه وحمامه فإدا الحصارٓ يزمُٓ ماء الجانحين ولا حصارٔ رحلْ النهارٓ عن النهارٔ مسافه الأمواه ظمأي۔ والأوارٔ تبعثران حقيبه الأنهارٔ مثلْ عباءهٰ عرْبيهٰ فلقتٔ ضفافٔ وتوسدتٔ منٔ خاطر الكلماتö أرصفه الهتافٔ علي حدود الماء والنارٔ اختلجنا كم مخاطبه محتها حبسهٓ الأوتارٔ كمٔ ترنحْ هدهد الإبحارٔ ¿ ثرثره الحروفö أنا هنا هذاءٓ الأفق ينقضُٓ انخطافا من البحر الذي .. عبُْ الزمانْ وما انتهي دمنا .. وقلتٓ : نداوه الأشياءٔ أملودٓ اختياري معطفٓ الذكره مغاره متهمٰ أو منحني نبإ وبلقيسٓ الكلام صٓبابه من مبهمٰ قدمان تستبقان محوْ الذاكره ألهوبٓ صحو يلهبٓ الطللٓ المعممْ بالخفاءٔ بداوه الأشياءٔ عنقودْ الطفولهö في دوالي الكاس أو حببْ النداءٔ يدا يمد البحرٓ للبحر الذي والأمسٓ أمسٔ للنجم يغزلٓ من شعري بوارقه والليلٓ حرفñ وكلُ الصوتö بيداءٓ يطوي بمنحلُö عقد مما أشدُٓ به رواحله خيط وأصداءٓ وقد يوزُöعٓ مني أو يجمُöعٓ ما لا أذكرٓ الأنْ فالأوتاد رجفاءٓ ما خيمه واختلالٓ الوقتö أعمده وما اختزالٓ حديثٰ وهٔوْ إعياءٓ ¿ لم يقلٔ صاحبي : خذ عيونْ المساء رحيلا تململْ منه الكلامٓ ولا مهدْ أو لثغه اساقطتٔ موقفا أو بديلا أجهشْ القولٓ وارتبكا كانتٔ له شركا وسما صاحبي إذ سما ملكا لم يقلٔ صاحبي : خذ عيونْ المساء رحيلا تململْ منه الكلامٓ ولا مهدْ أو لثغه اساقطتٔ موقفا أو بديلا أجهشْ القولٓ وارتبكا والحتوي ما احتوي من فواصلْ كانتٔ له شركا وسما صاحبي إذ سما ملكا وبكي ..