حْلُْتٔ تٓمْاضöرٓ بْعٔدْنْا رْبْبا حْلُْتٔ تٓمْاضöرٓ بْعٔدْنْا رْبْبا فالغمرْ فالمرُينö فالشُٓعبْا حْلُتٔ شْأمöيْه ً وْحْلُْ قْساً أهٔلي فْكْانْ طöلابٓهْا نْصْبْا لحقْتٔ بأرضö المنكرينْ ولمٔ تمكنٔ لحاجه ö عاشقٰ طلبْا شْبُهٔتٓ أياتٰ بْقöينْ لْهْا في الأوُْلöينْ زْخارöفاً قٓشٓبْا تْمٔشي بöهْا رٓبٔدٓ النُعامö كمْا تْمٔشي إمْاءñ سٓرٔبöلْتٔ جٓبْبْا ولْقْدٔ أرٓوغٓ علي الخلöيلö إذا خانْ الخلöيلٓ الوْصٔلْ أؤ كذْبا بöجٓلالْه ٰ سْرٔحö النُْجاءö إذا ألٓ الجفاجفö حولْها اضطربْا وْكْسْتٔ لْوْامöعٓهٓ جْوْانöبْهْا قٓصصاً وكانْ لأكمöها سببْا خلْطْتٔ إذا ما السُيرٓ جْدُ بها مْعٔ لöينöها بöمöرْاحöها غْضْبْا وكأنُْ أقتادي رميتٓ بهْا بْعٔدْ الكْلالö مٓلْمُعاً شْبْبْا منٔ وحشö أنبطْ باتْ منكرساً حْرöجاً يٓعالöجٓ مٓظلöماً صْخöباْ لْهْقاً كأنُ سْرْاتْهٓ كٓسöيْتٔ خرزاً نقْا لمٔ يعدٓ أنٔ قشٓبْا حتي أتيحْ لهٓ أخٓو قنصٰ شهمñ يٓطرُ ضوارياً كشٓبْا يٓنٔحي الدُماءْ عْلي تْرْائöبöهْا والقدُْ معقوداً ومنقضöبْا فذأونْهٓ شرفاً وكٓنُ لهٓ حْتُي تٓفْاضöلْ بْئنْهْا جْلْبْا حتي إذا الكلابٓ قالْ لهْا كاليومö مطلوباً ولا طلبْا ذكر القöتالْ لها فراجعْها عن نفسöه ونفوسْها ندبْا فنْحا بشرُتöهö لسابقöها حتي إذا ما روقٓهٓ اختضبْا كرهْتٔ ضواريهْا اللُحاقْ بöه متباعداً منٔها ومقتربْا وانقْضُ كْالدُöرُöيء يْتٔبْعٓهٓ نْقٔعñ يْثٓورٓ تْخْالٓهٓ طٓنٓبْا يخفْي وأحياناً يلوحٓ كمْا رفعْ المنيرٓ بكفهö لهبْا أبْني لٓبْئني لمٔ أجöدٔ أحْداً في النُاسö ألأمْ مöنكٓمٓ حْسْبْا وأحقُْ أنٔ يرمي بداهيه ٰ إنُْ الدُواهي تطلٓعٓ الحدبْا وإذا تٓسوئلْ عنٔ محاتدكٓمٔ لمٔ تٓوجدوا رأساً ولا ذنبْا