صبوتْ وهل تصبٓو ورأسكْ أشيبٓ ******* صبوتْ وهل تصبٓو ورأسكْ أشيبٓ وْفْاتْتٔكْ بöالرُْهٔنö المٓرْامöقö زْينْبٓ وغيرْها عنٔ وصلها الشيبٓ إنهٓ شْفيعñ إلي بöيضö الخٓدورö مٓدْرُبٓ فْلْمُا أتي حöزُانْ عْرٔدْه ْ دٓونْهْا ومöنٔ ظْلْمٰ دون الظُْهيرْه ö مْنٔكöبٓ تْضْمُنْها وارٔتْدُتö العْئنٓ دونْهْا طريقٓ الجواءö المستنيرٓ فمذهبٓ وصبُحنْا عارñ طويلñ بناؤهٓ نسبُٓ بهö ما لاحْ في الأفقö كوكبٓ فلمٔ أرْ يوماً كانْ أكثرْ باكياً ووجهاً تٓري فيهö الكأبه ٓ تجنبٓ أصْابٓوا البْرٓوكْ وابنْ حابöس عْنٔوْه ñ فْظْلُ لْهٓمٔ بالٔقاعö يؤمñ عْصْبصْبٓ وإنُ أبْا الصُهٔبْاءö في حْؤمه ö الوْغْي إذا ازورُت الأبطالٓ ليثñ محرُبٓ ومثلْ ابنö غنمö إنٔ ذحولñ تذكرتٔ وقْتٔلي تْياسٰ عْنٔ صْلاحٰ تٓعْرُöبٓ وْقْتٔلي بöجْنٔب القٓرٔنْتْئنö كْأنُهْا نسورñ سقاهْا بالدُماءö مقشُبٓ حلفتٓ بربُö الدُامياتö نحورٓها وما ضمُ أجمادٓ اللُٓبينö وكبكبٓ أقٓولٓ بöما صْبُتٔ عْليُ غْمامتي وجهدي في حبلö العشيره ö أحطبٓ أقولٓ فأمُا المنكراتö فأتُقöي وأمُا الشُذا عنُي المٓلöمُْ فْأشٔذöبٓ بْكئتم علي الصُٓلحö الدُٓماجö ومنكمٓ بöذي الرُöمٔثö من وادي تْباله ْ مöقٔنْبٓ فْأحٔلْلٔتٓمٓ الشُْرٔبْ الذي كان أمöناً محلاً وخيماً عٓوذٓهٓ لا تحلُبٓ إذا مْا عٓلوا قالوا أبونْا وأٓمُٓنْا وليس لهم عالينْ أمُ ولا أبٓ فتحدرٓكٓمٔ عبسñ إلينْا وعامرñ وترفعٓنا بكرñ إليكم وتغلبٓ