رٓبُْما
حٓزني أوُْلاً
(1)
ونخافٓ من لا شيءْ يبدو
كي نٓصوُöبْ حٓزننا نحوْ الهدفٔ
أطلöقٔ علينا الحزنْ أطلقٔ
لا تْخْفٔ
فلرٓبُْما فينا تْكسُْرْ
مرُْهً هذا الغرورٔ
أو قد تْحطُْمْ مرُْهً هذا الصُْلْفٔ
أرجوكْ يا حٓزني المٓرابضْ
إن ركضنا
أن تدعٔني أسبöقٓكٔ
حتي تراني في انتظارöكٔ
وأنالْ وحدي مرُْهً هذا الشرفٔ
***
حزني ثانيًا
(2)
أهö يا أحزانْنا
صبرًا جميلاً
أيُٓها الحزنٓ لماذا
دائمًا تأتي إلينا في المساءٔ
فتٓناجينا ۔
ويٓرخْي ..
بينْنا سöترñ منيعñ
من دموعö الكبرياءٔ
ثم تْترٓكٓنا وتمضي
تاركًا فينا دموعْ النُٓبلاءٔ