كْيفْ يا وْطني لا شيءْ يبدو لي هناكٔ أنا لستٓ أطمعٓ في سöواكٔ لكنُْ مشكلتي العصيبهٔ هي كيفْ يا وطني أراكٔ *** ليسْ التُْوخُöي والحذْرٔ ليسْ التوْخي والحذْرٔ ليسْ المخافهْ ۔ والمهابهْ ۔ والدخولْ إلي الشقوقö ۔ والاختöباءْ من العدوُö المنتظْرٔ أينْ المفرُٓ ¿ فسوفْ يٓدرöكٓكم ۔ ولسوفْ يٓشعöرٓكم .. حتي القيامهö بالخطْرٔ دعكمٔ من التنديدö ۔ من خٓطبٰ .. أضحتٔ بأوجٓهö قائöليها تْنفجöرٔ كونوا تلاميذًا بمدرسهö الصمودö تعلُْموا درسْ الحْجْرٔ *** يا صٓبحْنا المنشودْ أتعْبْنا الصُٓراخٔ اليأسٓ والإحباطٓ صارا توءْمينٔ يتبادلانö علي المٓناخٔ حكامٓنا متمتعونْ وجالسونْ علي الأرائكٔ وشريكٓهم في السلمö مبهورñ بهم وبفöكرöهم ويدوسٓ فوقْ رöقابöهم إيُْاكْ أن يتفْوُْهوا حتي "بأخٔ" والحاكمونْ الجالسونْ علي الكراسي بالوراثهٔ ما بينْ أطفالٰ أتْوا يتعلُْمونْ الحكمْ فينا أو عاجزٰ في الحكمö شاخٔ وجميعٓهم ما بينْ مٓنبطöحٰ تْراه ۔ أو فاتحٰ رöجليهö كاملْ الانفöشاخٔ *** يا أرضْنا صْبرًا جميلاً لا تْخافي فلسوفْ تأتي الشمسٓ مöن ليلö المنافي يا كلُْ طفلٰ قْتُْلوهٓ ۔ وشرُْدوهٓ هناكْ في تلكْ الفيافي ستعودٓ يومًا أرضٓكم بصمودöكم لا بالحكوماتö العميلهٔ سيظلُٓ هذا للأبدٔ معْكم خلافي الموتٓ أصبحْ حرفهً شكرًا لكم علُْمتمونا مهنهْ الموتö الشريفٔ يا أيُٓها الجيلٓ الخرافي يا أيُٓها المرضي بداءö الخوفö صبرًا موتوا بداءö صٓمودöكم فالموتٓ شافö