في الذهاب الصغير إلي السينما
دارتö الأرضٓ۔ واجتمعتٔ في يدي كالكٓرْهٔ
كنتٓ أشكرٓ حصُْالتي۔
وأحبُٓ الهواءْ۔
وأخذٓ۔ في قضمهٰ۔ نصفْ كوزö الذُٓرْهٔ
والكبيرٓ - أخي۔ كان يصحبٓني
سينما
سينما
كنتٓ أدعو إلي الله ألاُ يراني صöحابي۔
فكيف أٓفاجئهم۔ في غدٰ۔ إن رأوني من الأنْ¿
سوف يطقُٓون من غْئرهٰ وحسْدٔ
يا ولدٔ
إنُها السينما
ووقْفٔنا علي بابها۔
كان خوفñ يٓسمُي القمارْ۔
برائحه من دم وخرائبْ۔
تمخره بضعه من أنوفٰ مقوُْسهٰ۔
وحواجبْ مغٔبرُْهٰ۔
كانت الباحه المستباحهٓ ما لا يقالٓ۔
وكان الرجالٓ دخاناً۔
وغاب أخي في الدخانö۔
وعاد وفي يده خيبتانö:
خسرٔنا ولن نحضر السينما
ثمُ شدُْ بكفُْئه أذٔنيُْ:
إنُي سأفقأ عينيكْ إنٔ بحتْ بالسرُö..
عدتٓ۔ لأٓسقط۔ في جوف حصُالتي۔ دمعه الذاكرهٔ
والى.. كبيرٓ (أخي¿) كان يسحبٓني۔
سينما
سينما
عندما
كنتٓ بين الصحابö تحدثتٓ في جْذْلٰ۔
عن تفاصيلö فöلٔمٰ أقامْ القيامهْ۔
أؤجْعْني حْسْدñ لا لزومْ لهٓ۔
فتوغلتٓ في سْرٔدö أحداث فلمي الذي لم أْرْهٔ.
*****