مصائىىىب حىىىب أفدوي هل سألت الناس عنىىىىىىىي¿ وهل تدرين ماسنىىىي ووزنىىىىىي ¿ هو الله العزيز قد ابتلانىىىىىىىىىىىىىىىىا بدردشىه وسجنك مثىىىىل سجنىىىىىي تمنيت اللقاء إذا التقينىىىىىىىىىىىىىىىىىىىا فماذا تقول فىىىىدوي لو رأتنىىىىىي ¿ غزاني الشيىىىب..ذاك حقيق حالي ولو تدري بسهىىم قىد رمتنىىىىىىىىىي وأبصرها.. ستلعن كل حىىىيىىىىىىا تتمتم: ضاعت الأمال منىىىىىىىىىىىي ففارس حبنا ما كان شهمىىىىىىىىىىىىا ولم يحضىىر جنازتنىىىىىىىا لدفىىىىىن تسلي القلب لكن زاد حرقىىىىىىىىىىىا وشوقا.. ضاع في مقياس سىىىىىىىن أنا والعمر في ألم وحىىىىىىىىىىىىىزن أنا المغىىىىىىرور في زمن التجنىىىي فما في هذه الدنيا بقىىىىىىىىىىىىىىىىىاء إذا مازا ر حبك قلىىىىىىت دعنىىىىىىىىي فحبك لم يعد أمل وولىىىىىىىىىىىىىىىي وطيفك لم يعىىد يومىىىىىىا يزرنىىىىىي أري كل المشاعر بيت شعىىىىىىر يقال لمىن أحىىىىب وذلك ظنىىىىىىىىىىي وليس الحب لقيانىىىىىىا حبيبىىىىىىا فهىىذا الكىىون من غىىىىىىىزل وفىىىىىىن قلوب للمحبىىىه يبتليهىىىىىىىىىىىىىىا بحكمتىىىىه وليىىىىىس بأي لىىىىىىىىىىىون طلبت الله أن يمنيك خيىىىىىىىىىىرا وأن يجزيك عما يكىىىىىىىىىون مىىىىني وأن يعطيك عافيىىىىىىىىه وسعىىدا وأن يرضيك بالقسم الممنىىىىىىىىىىىىىىي وأن يهديك دار الخلىىىىد يومىىىا ويحسىىىن عوننا في دار حسىىىىىىىىىن فعند الله غفىىىىىىرانا فمرحىىىىىي بما وهب الإله.. من التمنىىىىىىىىىىىىىىي أراك بكل بارقىىىىه صفىىىىىىىىىاء وذكري الأمىىىس في الأيىىىىام تعنىي..