صدُقيني منتهي لطفك خذاني
جْرُني لا شيا كثيره ما أبيها
ليه ما ادري قلتها وش هو دعاني
أنفض جراحي و انا اللي محتويها
يمكن اني ارتحت لك أو شي ثاني
احسبيها كيف ودك تحسبيها
باختيارك رتْبي كل المعاني
بسْ روحي بالخطا لا تفهميها
و دْي انسي كل جرحö من زماني
و اعرف الفرحه بعمري و ابتديها
المراكب لي ذكْرْت حلم المواني
قلت هبْي يا العواصف و انسفيها
لكن انتي يا اللي همساتك أماني
يفرح الهموم لو يصحي عليها
من مسا البارح و مازلتي رهاني
طفلهö من لطفها بأموت فيها