قصه الغربه تطير الكفان بالحجر عشقْ هامه أمهö فامتزج بحاضر الغد ساريه والفحول سحابها ركبت زاهي الألوان لاحقتها عجول داجنه فكانت دائمه الهطول ... ذراعيك يا فلسطين احتاطت كأس المني..صبيكö نار في فجر القدر صائحاً هذا ما جناه الطغاه وما جنيت علي أحد ..!