هيبه
لأن لطلعتك هيبه
كما هيبت ملك
انا في حضرتك
لا أملك الا أن أرتبك
وكل ما تقترب الهث
وكأني كنت قطعت أميال
لا أنتظرتني أهدي
وحالي يستقو بالحال
حضورك سيدي طاغي
ويطغي عليا
وانا من هوله الموقف
خطر يغمس عليا
تعزفني بهمساته
كلام أعذب من الأنغام
تاخدني من الواقع
الي اخر مدي الاحلام توعدني وتتركني
وأنا في حاله ذهول
وتهرب صورتك مني
كالطيف العجول
واستنجد بأوصافك
وأفشل غالب الاحيان
تخيل اني ما أذكر عيونك
ايش من الالوان