تشع فأصطادها وأري إلي الصور تهطل من السقف رأسي مكشوفه كعوره الجبل والكواكب تحتشد في أصابعي يغمر الماء المراكب فتصير الرحله مغامره إلي حيث لا يتصدق الحلم ولا تكذب تشع وبعدها ينتهي كل شيء حيث يبدأ