رميمٓ العْرْضهö*
في الجُöهه الأخري منٔ مرسمكْ
حينْ النُداوهٓ تعدو في عيد ألوانكْ
أزدادٓ في القصيدهö زينهً
وتفيضٓ أنتْ حريراً في بْريقْ النُشٔوهö
معاً نْعبٓرٓ بالأفواه إلي نداء الحٓصون..
كما لو تشعلٓ ثوبي بريشتكْ الجافُهö
وتأخذني إلي تمثال العرُافه ولوحهö الجدُهْ
إلي عويل الانتظار وجنازه الأقنعه۔
والهائمهٓ أنا في غبشكْ السُريُö
الهزيلهٓ في موعد قٓبلاتكْ
أضيءٓ۔ معك۔ جسدي في غْفٔلهٰ تتهيأ لروايه مبتوره.
أيُها الحادثٓ النائم في وسادتي
نجمهً تباغتٓ هزيمتي۔
وفي رقصهö الصُحراء
أراكْ
تحيلني إلي اصطيادٰ مٓحٔتشد.