مٓطٔلْقاً۔ حٓبُكْ كانْ يأخذني كلُْ مساء من ركٔوهö القهوهö۔ وأشياءْ كثيره۔ عالياً۔ إلي عٓزلهö الكهنهö ومغاور الحٓور كنتٓ أحملٓ جْهٔمْ النُöساءö وتوجُس الليل الوئيد. قلتْ لي: انٔهمري وسقطنٓ في غيمٰ يكادٓ لكأنُ قلبيْ كان يحتاطٓ ارتباكاتö النُهارö وفوضي المْعراج. أسرعتٓ الُلحاقْ بجٓلجلهö السُراهö ونسيتٓ غْضْبي ما بين المهٔدö الأحدبö۔ والنُزقö المٓتٔرعö بغيثö الجسد۔ أويتك إلي شفتيُْ