عذابñ مٓرهقñ يٓلهبٓ أصابعكْ بنبوءات البراري۔
لعله يتذكُرٓ فيضْ الكلمهö
وهي تعودٓ الي عزلهö لوعتي
وتٓرهفٓ الي حفيف فرشاتكْ.
بالضجرö
علي حافه الحلم
أنتظركْ۔
في وحشهö التصاقنا۔ وفي هْمهماتö الأجراس
حين كانت أجنحتنا مدجُجهً بأزيزö القلق.
هكذا وجْدتٔ علاممتٓنا نشيدْ القلبö الغابر.