الرحمه المهداه يس .. و القرأن في يمناك صان الإله كتابه .. و رعاكا من قبل خلق الخلق نادي فليكن و أمرت ..فاستدعيت في دنياكا و مضي الزمان ..و جئت تنقذ أمه لولاك ..كيف مصيرها .. لولاكا لله مولدك الكريم بمشرق شق الظلام .. ليكتسي .. بسناكا جملت بك الدنيا .. بأطهر ما أجتلي راء جمالاً باسماً ضحاكا و الكون فيك غدا ربيعاً صافياً و الطير في ترتيلها .. نساكا و شببت يالك من يتيم ناهض يطأ الصخور و يعبر الأشواكا و هداك ربي .. فاستقيت من الهدي خلقاً سما .. و تجاوز الأفلاكا يا أعزل الكفين بارزت العدي بالعقل .. سيفاً باتراً فتاكا لا تستلين و لا يروعك كيدهم إذا أضمروا لك في الظلام هلاكا رضت الأمور دقيقها و كبيرها و نشرت عدلاً .. هاهنا.. و هناكا دانت لك الدنيا ..و لكن .. لم ترد بالزهد .. لا ملكاً و لا .. أملاكا إلا بقايا من عشاش .. في الثري تنبي الغريب بأن ذا .. مأواكا و غني عن الدنيا الرحيبه كلها بكنوز قلب .. يرفض الإشراكا لي يا رسول الله همسه خافق كم تاق أن يخطو وراء خطاكا أنا إذ قرأتك : سيره وضاءه أدركت معني الخير في .. معناكا لم أخش ى مثلك ى بعد ربي ى في الدني ام أهوي ى بعد الله ى مثل هواكا إني اتخذتك واحه .. في ظلها استاف عطر الدين من مغناكا و برغم ما أصبو إليه من التقي أنا لست ۔ يا خير الأنام ملاكا يا موئل الملهوف يوم بلائه كن لي شفيعاً في رحاب سماكا