فتلك التي هي هنا۔ لست أنت
وحيىىده۔ لطالمىىا أخبرتهم عنك
وعنُي من ينبيء الأغراب
أنُي۔ غير هذه التي هي هنا الأن..... أنت
وحيىدا مثلي تماما۔ كان الشىىغف كالظلُ
يلازمني حرصه۔ يسرف في الىتأنُي مرُه۔ ومرُه في التعدُي
كنُىا نزاول الصمت معا۔ متُكئين علي سدره المعني
نراود الأفعال عن تلاوينها
نصادر ماتيسر من قبح الضمائىىىر
نرجمها بالمواعظ الخفيُه حينا
وحينا باللعنات المعلنىىىىىىىىىىىىىه
كان أكثرنا حنكه ۔
كان أكثركم درايه
حين راح الوقت وحده
يغتنم الهفوات
يفاوض النعاج في خبث
فتحبل كل الحكايات
وقد غضُ الشرف ماتبقُي من طرفه
عمن يدنُس الخفايا۔ والمرايا۔ والتمائم
من يأ به للبراءه إذن¿
حين تضجُ ساخطه
من يبالي بالنخوه التي تسُاقطت مغشيُا عليها
من هول عدم مؤقُت ربما
وانعىدام أ كيد للاعتبىىار¿
أعلم أنُها ليست هي أخر الىمرُات۔
التي أقف أمام هذه المرأه
أحاول جاهده أن أتجلُي
كامرأه تتحايل علي ملامح الانكسار فيها۔ كأنثي
أعلم أنني لست أخر الكائنات التي تتقن
المراره في زهىىىو
وتوغل في الأعماق بعيدا تركن تداعياتها
تمضي للحيلوله بين ماتشتهيه من صراخ حميم۔ حميم
وقبله تعيد للشفاه شرور اللهيب
أعلم أني لا سواه أمتلك
ككلُ المفلسين في زعمهم۔ غني
وفي أحسن الأحوال ندُعي القيامه
بين موت أخر وموت بديل
نفجُر اللغه في غيظ
نكظم أواخر الغصات بالحذر الشديد
نرهب الذين شغلهم عن النظر بعيدا
تنظيرهم إلينا۔ وتناظرهم علينا
هكذا ينبغي أ ن نستمرُ في لهونا۔
عبثيين بمنتهي الجديُه
وجادُين كأيه دابُه
تجمع السكات جيُدا
وتحمل السكات جيدا
وتمضغ السكات جيدا
وتطرح السكات جيدا
لتدرك أنُ الكلام ليس بالضروره أن يكون جيدا
إلا۔ ليليق بالبهلوانات
وجمله شائعه من التماثيل المنحوته
من رخام الصدف۔ وزخم المواويل