صوني جمالك صونöي جمالْكö عنُا إنُْنا بْشْرñ من التراب ۔ وهذا الحسنٓ روحاني أو فابتغöي فْلْكا تأٔوينْه مْلْكاً لم يتُْخöذ شْرْكاً في العالم الفاني