عيدñ بأحناء الصىىىدور يْقام من وحيه الأشعار والإلهامْ
حٓلم لقد لابت عليه نفوسنىىا أجمل بأن تتحقق الأحىىلام
جمع الشتيت فكل قطرٰ درهñ في تاجه والوحىىدته النُْظام
فإذا تشكي النيلٓ من ألامىىه شْقت مرائر دجىىله الألام
وإذا تنادي المغربٓ الأقصي لدي جلُْي استجابت للنداء الشامٓ
ذهبت خٓرافاتٓ الحدود فكلُٓها وطنñ لنا لو صحُْت الأفهام
حْفي اللسانٓ وجفت الأقلامٓ والحال حالñ والكلام كىىلام
مرت بنا الأيام لم نسىلك بها جدد الصواب ومرت الأعوام
والزورق التوهان سار محيرا فوق الخضم دليىله الأوهام
وتخاصم القواد بين مىشرق ومغرب وتقطعت أرحىىام
فإذا المنابر صاخبات حىفل يٓرغي بها التهويش والإيهام
وإذا الضلال له هناك سٓرادق مضروبه عبدت بها الأصنام
والحر وابن الحر ليس مطيه يٓمطي ويكبح أصغريه لجام
فيقول حقاً ليس يخشي لومه والحقُٓ أروع ما حوي الإسلام
مرت بنا الأيام بيىىن تعللٰ بغدٰ فضاعت بالرؤي الأحلام
ظلنا نقول غداً غداً هل حٓقُْقت للائبين علي غىد أحىىلام
ظلنا نقول غداً يْفيق ضميرٓ من فقد الضُْمير ويعدل الظىلام
ظلنا نقول حبائب ضرباتٓهم مقبولهñ ما إن لها إيىىلام
ظلنا نٓغرر بالوعود وينطلي كذب ويفعل فعله الايهىام
خرجوا لنا"بالسحب" من أقسامنا يا ويلنا إن الهىىوي أقسىام
بلفور ما بلفور ماذا وعىدٓهٓ لو لم يكن أفعالىىنا الإبرامٓ
إنا بأيدينا جرحنا قلبنىىا وبنا إلينىىا جاءت الألامٓ
فينا عن الحب المجمُع جْفوهٰ ولنا بصحراء الخصام هٓيامٓ
والخطب فرُْقنتا قبائلْ جمهً والخطب عند عداتنا لىمام
يا قاده إلا الذين أجلىىهم عما يٓذم وقد عداهىىم ذامٓ
نحن الضحايا لا نٓريد مثوبهً وأقلها التعريىىف والإعلامٓ
أوليس من دور لنا نلهي به إلا وداع حىىافل وسىلام
قل لا واتبعها الفعال ولا تخْفٔ وانظر هنالك كيف تٓحني الهامٓ
اصهر بنارك غٓلُْ عنٓقك ينصهر فعلي الجماجم تٓركز الأعلامٓ
وأقم علي الأشلاء صرحك إنما من فوقه تٓبني العلا وتقىام
واغصب حقوقك قط لا تستجدها إن الألي سلبوا الحقىىوق لئامٓ
هذي طريقك للحياه فلا تحد قد سارها من قبىىلك القسُْامٓ