خْلعتٓ علي ملاعبها شىىىىىْبابي وأحلامي علي خٓضىىرö الرُْوابي
ولي فىىي كٓلُö مٓنعْطْفٰ لىىىقاءٓ مٓوْشُي بالسىىُْلام وبالعöتىىاب
وما رْوْت المروجٓ سىىوي غنائي وما رْوُي الكرومْ سىوي شرابي
سلي الأفىٓقْ المٓعْطُْرْ عن جْناحىىي شذاْ وصباً يرفُٓ علي السىحاب
ولي في غوطتيك هىىوي قىىديم تْغلىغل في أمىىانيُ العىىöذاب
وفىىىي ((برداك)) تاريخ الليىالي كأني كنت أقىىرأ في كىىتابي
درجت علي ثراك وملء نفسىىىي عبير الخىالىدين من الىىتراب
ألمىلم من دروبىىىك كل نىىجم وأنثره , أضىىيء به رحىابي
وعدت إلي حىىماك خيال شىعب يطوف علي الطلول وفي الشعاب
أتنكرني دمشىق¿‍..وكان عىىهدي بىها أن لا تىلوح بالسىىراب
أتنىىىكرني ¿‍.. وفي قلبي سىناها وأعراف العىىروبه في إهابي
أمالي في ظىىلال الديار حىىب شفيع صىىىبابتي عند الحساب
فلسىىىطين الحىىبيبه كيف أغفو وفي عيني أطيىىاف العىىذاب
أطهىر باسىىىىمك الدنيا ولو لم يىبرح بي الهوي لكتمت ما بي
تمر قىوافل الأيىىام تىىىروي مؤامىىىره الأعادي والصحاب
فلسىىطين الحبيبه ‍.. كيف أحىىيا بعيداً عن سىىهولك والهضاب
تناديني السىىىىىفوح مخضبات وفي الأفىىاق أثار الخضىىاب
تناديني الشىىىىىواطيء باكيات وفي سىمع الزمان صدي انتحاب
تناديني الجداول شىىىىىاردات تسىىىىير غريبه دون اغتراب
تنادينىىي مدائىىنك اليتىىامي تنىىىىىاديني قراك مع القباب
ويسىىىىىىألني الرفاق ألا لقاء وهل من عىىوده بعد الغيىىاب
أجل ‍.. سىىىىنقبل الترب المندي وفوق شىىىفاهنا حمر الرغاب
غداً سىىنعود والأجيال تصىىغي إلي وقع الخىطي عىىند الإياب
نعود مع العواصىىف داويىىات مىع البرق المقدس و الشىهاب
مع الأمل المجنح والأغىىىىاني مع النسىىىىر المحلق والعقاب
مع الفجر الضحوك علي الصحاري نعود مع الصىىباح علي العباب
مع الرايات داميه الحواشىىىىي علي وهج الأسىىىىنه والحراب
ونحن الىىىىثائرين بكل أرض سىىىنصهر باللظي نير الرقاب
تذيب الىىىقلب رنىىىه كل قيد ويجرح في الجوانىىىح كل ناب
أجل !.. سىتعود ألاف الضى حايا ضحايىىا الظلم تفتح كل بىاب