أرانا موضعين لأمر غيب ************* أرانا موضعين لأمر غيب وْنٓسٔحْرٓ بالطُْعامö۔ وْبالشُْرابö عْصافيرñ۔ وْذٓبُْانñ۔ وْدودñ۔ وأجٔرأٓ مöنٔ مٓجْلöُحْه ö الذöُئابö فبعضْ اللوم عاذلتي فإني ستكفيني التجاربٓ وانتسابي إلي عرقö الثري وشجت عروقي وهذا الموت يسلبني شبابي ونفسي۔۔ سْوفْ يْسٔلٓبٓها۔ وجöرٔمي۔ فيلحöقني وشكا بالتراب ألم أنض المطي بكلöُ خرق أمْقْ الطُٓولö۔ لمُْاعö السُْرابö وأركبٓ في اللهام المجر حتي أنالْ مأكöلْ القٓحْمö الرöُغابö وكٓلُٓ مْكارöمö الأخٔلاقö صارْتٔ إلْئهö هöمُْتي۔ وْبöهö اكتöسابي وقد طْوُْفٔتٓ في الأفاقö۔ حْتي رضيتٓ من الغنيمه بالإياب أبعد الحارث الملكö ابن عمرو وْبْعٔدْ الخيرö حٓجٔرٰ۔ ذي القöبابö أرجي من صروفö الدهر ليناً ولم تغفل عن الصم الهضاب وأعلْمٓ أنöُني۔ عْمُا قْريبٰ۔ سأنشبٓ في شبا ظفر وناب كما لاقي أبي حجرñ وجدُي ولا أنسي قتيلاً بالكلاب