للهö دْرُٓ زöيْادٰ أيُْما رْجٓلٰ للهö دْرُٓ زöيْادٰ أيُْما رْجٓلٰ لو كان يعلْمٓ ما يأتي ۔ وما يذْرٓ تْنٔسْي أباكْ وقد حْقُتٔ مْقالْتٓهٓ إذٔ تخطٓبٓ الناسْ ۔ والوالي لنا عٓمرٓ فْافخرٔ بوالدöكْ الأْدٔنْي ووالدöنْا إنُ ابنْ حْرٔبٰ لْهٓ في قْؤمْهْ خْطْرٓ إنُ انتهازْكْ قْؤماً لا تٓنْاسöبٓهٓم عدُٓ الأنامöل ۔ عارñ ۔ لئسْ يغتفْرٓ فانزöلٔ بعöيداً ۔ فإنُ الله باعدهٓمٔ عن فضلٰ به يعلٓو الوري مضْرٓ فالرأٔيٓ مطرْفñ ۔ والعقٔلٓ تجربْه ñ فيها لصاحبها الإيرادٓ والصُْدْرٓ