إöنٔ تْخٔتْلöفٔ مٓضْرñ تْتٔبْعٔ عْدٓوُْهٓمٓ إöنٔ تْخٔتْلöفٔ مٓضْرñ تْتٔبْعٔ عْدٓوُْهٓمٓ أؤ تْجٔتْمöعٔ تْنٔفöكٓمٔ عْنٔ أْرٔضöها مٓضْرٓ فسلٔ تميمكْ: هلٔ لاقْتٔ لعاجöمöها يْؤم ابٔنö أْرٔطْاه ْ إöذٔ أْزٔرْي بöها الخْوْرٓ وقْدٔ كْفْرٔتٓمٔ بöحöلٔفö السُْئفö ضْاحöيْه ً بالمربدينö غدْاه ْ اغٔرورقْ البصرٓ أمْا كفاهْا ابتياضٓ الأزدö حرمْتْها في عقرö دارöهٓمٔ أنٔ يبعثْ الحجرٓ واستجبرْ النُْاسٓ منٔ يأسٓو۔ إذا صدحٓوا صدحْ المأتمö۔ لاْ يوهونْ ما جبرٓوا ومْنٔ إöذا اخٔتْلْفٓوا لْمٔ يْجٔتْمöعٔ أْحْدñ ولاْ لöجْمٔعöهöمٓ يْسٔتْجٔمöعٓ البْشْرٓ ومْا تبالي تميمñ سوءه ً وقعْتٔ فيهöا إذا حالْ دونْ السُْوءه ö العذرٓ قيسñ أعزُٓ لدينö اللهö منصره ً منكٓمٔ۔ وأكرمٓ خبراً حينْ تختبرٓ وقيسٓ عيلانْ لولاْ حسنٓ طاعتöهöمٔ ألوْي بجذمö تميمٰ حشرñ شطٓرٓ عاذتٔ تميمñ بأخفْي الحمسö إذٔ لقيتٔ إöحٔدْي القْنْاطöرö لا يٓمٔشْي لْها الخْمْرٓ فرعْا سبْا۔ خلقٓوا إذٔ لمٔ يكٓنٔ عربñ إöلاُْ هٓمٓ۔ لْهٓمٓ عْئنñ ولاْ أْثْرٓ قومñ عواديُٓ ملكö النُْاسö كانْ لهٓمٔ والشُْمسٓ إذٔ ذاكْ لمٔ تطلعٔ ولاْ القمرٓ