فلؤ كانْ يبكي القبرٓ منٔ لؤمö حشوöهö فلؤ كانْ يبكي القبرٓ منٔ لؤمö حشوöهö بْكْتٔ مöنٔ تْميمٰ كٓلُْ يْؤمٰ قٓبٓورٓها ألئسْتٔ تميمñ يْؤمْ قْتٔلö عْدöيُöها تْحْيُْرْ أعٔمْاها۔ وتْاهْ بْصöيرٓها ودْانْتٔ تْميمñ لöلٔعْتöيكö۔ وأسٔلْمْتٔ تْميمñ۔ وأؤدْي خْطٔرٓها وزْئöيرٓها فتلقْي تميماً۔ شيخْها عندْ بابهö ذليلاً۔ ويغذْي بالهوانö صغيرٓها تْمöيمñ تْمْنُْي الحْرٔبْ مْا لْمٔ تٓلاْقöها وهمٔ قصفٓ العيدانö في الحربö خورٓها أْلْسٔتٓمٔ بْني الحْرٔبö العْوْانö۔ زْعْمٔتٓمٓ ومنٔ غيرöكٓمٔ فتيانٓها وصقورٓها فْهْلاُْ مْنْعٔتٓمٔ جارْكٓمٔ وأمöيرْكٓم ٔ بأسيافكٓمٔ۔ والخيلٓ تدمْي نحورٓها ولمُا رأتٔ بكرْ العراقö بنْ وائلٰ وأزدْ عمانٰ ضلُْ عنٔهْا سجيرٓها رْجْتٔ أْنٔ تْنالْ النُöصٔفْ بالصُٓلٔحö بْعٔدْمْا أدْارْ رْحْي الحْرٔبö العْوانö مٓدöيرٓها يزيدٓ غدْا في عارضٰ متألُöقٰ مرتٔهٓ الصُöبا۔ واستنٔصتتٔهٓ دبورٓها