أيا بنه ْ الواحدö جودي فما أيا بنه ْ الواحدö جودي فما إنٔ تصرميني فبما أولما جودي علينا اليومْ أو بيُöني فöيمْ قْتْلٔتö الرُْجٓلْ المٓسٔلöما إنُي وأئدöي قٓلٓصٰ ضٓمُْرٰ وكلُö خرقٰ وردْ الموسما ما عٓلُöقْ القْلٔبٓ كتْعٔلöيقöها واضعه ً كفاً علتٔ معصما رْبُْه مöحٔرابٰ إذْا جöئٔتٓها لمٔ ألقها أؤ أرتقي سلما إخٔوْتٓها أرٔبْعْه ñ كٓلُٓهٓمٔ ينفونْ عنها الفارسْ المعلما كيفْ أرجيها ومنٔ دونها بْوُابٓ سٓوءٰ يٓعٔجöل المٓشٔتْما أسودٓ هتاكñ لأعراضö منٔ مرُْ علي الأبوابö أو سلما لا مöنُْه ً أعٔلْمٓ كانتٔ لْها عöنٔدöي وْلا تْطٔلٓبٓ فöينْا دْما بöلٔ هöيْ لمُْا أنٔ رأْتٔ عاشöقاً صْبُاً رْمتٔهٓ اليْؤمْ فöيمْنٔ رْمْي لمُْا ارٔتْمْئنا ورْأْتٔ أْنُْها قدٔ أثبتتٔ في قلبهö أسهمها أعجبها ذاكْ فأبدتٔ لهٓ سٓنُْتْها البْئضاءْ والمöعٔصْما قامْتٔ تْراءْي لöي علي قْصرöها بينْ جوارٰ خردٰ كالدمي وتعقدٓ المرطْ علي جسره ٰ مثلö كْثيبö الرمٔلö أؤ أعٔظْما