وسöرٔبٰ كْعْئنö الدُöيكö وسöرٔبٰ كْعْئنö الدُöيكö مْيلٰ إلي الصُبىا رواعف بالجىاديُö سىودö المْدْامىعö سْمöعٔنْ غنْاءً بْعٔدمْىا نٓمٔىنْ نْومْىهً مöنْ اللُْيلö فاقٔلْؤلْيىن فْوقْ المضْاجىع öأْيْا دْهٔرٓ هْلٔ شْرٔخ الشُْبيبْىهö رْاجىعñ مْعْ الخفراتö البيض أْمٔ غْير راجىعö ¿ إöذْا رٓمٔتٓ مöنٔ لْيلْي عْلْي البٓعدö نْظىرهً تٓطفُöي جْويً بين الحْشْىا والأضالىعö قْنعٔتٓ بىزورٰ مöىنٔ خْيىالٰ بعثٔنْىهٓ وكنٔتٓ بöوْصٔلٰ مöنٔهٓىمٓ غْيىر قانöىعö وكْيفْ تْرْي لْيلْي بöعيىنٰ تْرْي بöهْىا سöوْاهْىا ¿ وْمْا طْهُْرٔتْهْىا بالمْدْامىعö وتلتذُٓ مöنهْا بالحْديثö وْقْىدٔ جْىرْي حْديثٓ سöوْاهْا فöي خروقö المْسْامعö أٓجöلُٓكö يْا لْيلْىي عْنٔ العْيىنö ۔ إöنُْمْىا أْرْاكö بöقْلىبٰ خْاشöىعٰ لْكö خْاضöىعö وْمْا سöرُٓ لْيلْي ۔ مْا حْيöيىتٓ ۔ بöذْائöىعö وْمْا عْهٔدٓ لْيلْي إöنٔ تْنْىاءْتٔ بöضْائöىعö تْقٓول نساء الحىيُö تْطمعٓ أْنٔ تْىرْي مْحْاسöنْ لْيلْي ¿ مٓتٔ بöىداءö المطْامىعö