وسياره ضلت وسيُاره ضلُْتٔ عن القصٔىدö بعدمىا ترادْفْهْمٓ جٓنٔىحñ من الليىل مٓظٔلöىمٓ فأصغوا إلي صوتٰ ونْحن عصابىهñ وفينا فتًىي مىن سكىره يترنُىمٓ أضاءتٔ لْهم منُا علي النأي قهٔىوهñ كانُْ سناهىا ضىوء نىارٰ تضىرُمٓ إذا ما حْسْوناها أضىاؤوا بظلمىهٰ وإن قٓرöعْتٔ بالمزجö ساروا وعٓمُöمٓىوا أقول لرْكبٰ ضمُت الكأسٓ شْملهم وداعي صبابىاتö الىهوي يترنُىمٓ خذوا بنصيىبٰ من نعيىمٰ ولىذُهٰ فكٓلُñ وإن طىال الىمدي يتصىرُْمٓ ولا تٓرٔجö أيُام السىرور إلىي غىدٰ فرٓبُْ غدٰ يأتöىي بöمْا ليىس تعلْىمٓ لقد كادت الدنيىا تقىول لإبنهىا خىذوا لذُتöىي لىو أنُهىا تتكْلُْىمٓ ألا إن أهنا العيش ما سْمحْىتٔ بىهö صروفٓ الليالöىي والحْىوادثٓ نٓىوُْمٓ أناخوا قبيل الصبح عيسْهم وكانىوا قبل ذلك كذا فرادي وتىوءْمٓ