طرقٔتكْ زينْبٓ طرقٔتكْ زينْبٓ والرُöكْىابٓ مٓناخْىهñ بöجنوبö خْبٰت والنُْىدي يْتْصْبُْىبٓ بثنيُىه العْلْمْئىنö وهٔنىاً بْعىدْمىا خْفْقْ السُöماكٓ وجْاوزْتٔىهٓ العْقىرْبٓ فْتْحيُْىهñ وسْىلامْىهñ لöخْىيىالöهْىا ومْعْ التُْحöيُْىهö والسُْلامىهö مْرٔحْىبٓ أْنُْي اهتْدْئتö ۔ وْمْنٔ هْىدْاكö وْبْئنْنىا فْلٔىجñ فْقٓلُْىهٓ مْنٔعöىجٰ فالىمْرٔقْىبٓ وزْعْمٔتö أْهلكö يْمنْعٓىونكö رْغبْىهً عْنُöي ۔ وأْهلöي بöي أْضْىنُٓ وْأْرغْىبٓ أْوْليىسْ لöي قٓرْنْىاءٓ إöنٔ أْقٔصْئتنöىي حْدöبٓوا عْلْىيُْ وفöيهىمٓ مٓسٔتْعٔتöىبٓ يْأبْىي وجْىدُöك أْنٔ أْلöيىنْ لöلْوعْىهٰ عْقلñ أْعيىشٓ بöىهö وْقْلىبñ قٓلُْىبٓ وأْنْا ابنٓ زْمزْمْ والحْطöيىمö ومْولöىدöي بْطحْىاءٓ مْكُْىهْ والمْحلُْىهٓ يْثىرöبٓ وإلي أْبöي سٓفيْانْ يٓعٔىزْي مْولöىدöي فْمْنö المٓشاكöىلٓ لöي إöذْا مْا أٓنٔسْىبٓ وْلْىوْ انُْ حيًُىا لارتفْىاعö قْبöيلْىهٰ ولجْ السُْمْاءْ ولْجٔتٓهْىا لاْ أٓحٔجْىبٓ