أبا جعفرٰ لا زلت مٓعطي ً وواهبا
أبا جعفرٰ لا زلت مٓعطي ً وواهبا ومٓكٔسöبْ أموالٰ رöغابٰ وكاسبا
*********
طلبتٓ كساءً منك إذ أنت عاملñ علي قريه ö النعمان تٓعطي الرغائبا
*********
فأوسعتْني منعاً إخالٓك نادماً عليه وفي تمحيصه الأن راغبا
*********
فإن حْقُْ ظني فاستقöلٔني بمٓتٔرْصٰ يقيني إذا ما القٓرُٓ أبدي المخالبا
*********
وإن كان ظنُöي كاذباً فهٔي هفوه ñ وما خلتٓ ظني فئئه ْ الحٓرُö كاذبا
*********
وما كان مْنٔ أباؤك الخيرٓ أصلهٓ ولٓبُٓكْ مْجٔناهٓ ليمنعْ واجبا
*********
فعجُöل كسائي طيُöباً نحو شاكرٰ سيٓجنيك من حٓرُö الثناء الأطايبا
*********
وسلُöم من التخسيسö والمطلö بٓغيتي تكنٔ تائباً لم يٓضحö راجيه تائبا
**********
أجöبٔ راغباً لبُْي رجاءْك إذ دعا إليك وعاصْي فيك تلك التجاربا
**********
ولا تْرجöعنُْ الشöعرْ أخيبْ خائبٰ فما حْقُٓ مْنٔ رجُْاك رٓجعاهٓ خائبا
************
ويا سْؤأتا إن أنت سوُْدتْ وجهْهٓ فأصبحْ معتوباً عليه وعاتبا
**********
يذٓمُٓك مظلوماً وتلحاهٓ ظالماً هناك فيستعدي عليه الأقاربا
**********
فإنُْ احتمالْ الحٓرُö غٓرماً يٓطيقه لأْهونٓ من تحويلö سöلٔمö مٓحارöبا
**********
عجائبٓ هذا الدهر عندي كثيره ñ فيابن عليُٰ لا تْزٔدني عجائبا
*********
وإنُ اعتذاراً منكْ تöلقاءْ حاجتي لأْعجبٓ من أن يصبح البحرٓ ناضبا
***********
ودْعٔنيْ من ذكر الكساءö فإنه حقيرñ ودع عنك المعاذيرْ جانبا
***********
نصيبيْ لا يذهب عليك مكانٓهٓ فتْلٔقي غداً نْصٔباً من اللُْوم ناصبا
************
رْزئنا جسيماً من لöقائك شاهداً فعوُöض جسيماً من حöبائك غائباً
***********
رأيتٓ مواعيدْ الرجال مواهöباً وما حْسْنñ أن تْسٔترöدُْ المواهبا
***********
رجاءñ وأْي عنك الرجاءْ فلا يكن رْخاءñ من الأرواح تْقٔرو السباسبا
**********
علينا بنٓعماكٓمٔ منُ الله أنعٓمñ فلا تجعلوها بالجفاءö مصائبا
***********
وْلاْتْكٓ أٓلهوباً من البرق خٓلُْباً فما زöلتْ شٓؤٔبوباً من الودٔق صائبا
***********