حٓبُٓ طه نما بأوردتي يا كحيلْ العيونö يا شْغْفي قد رماني السقامٓ من كْلْفي واستبدتٔ لواحظñ رْسْخْتٔ في سويدا الفؤادö من لْهْفٰ لم أنلٔ من جْني محبُْتöها غيرْ هْمُٰ. يدورٓ في صْلْفö لغرامٰ الحöسانö منعطفñ لöمصيرö يؤولٓ لöلتْلْفö غيرْ حٓبُö يدومٓ ليسْ لهٓ منتهي يستجدُٓ في الدُْنöفö هوْ حٓبُي لطيبهٰ شْرٓفْتٔ بعظيمö الأخلاقö والشُْرفö حبُٓ طه نما بأورöدْتي مذ تلفظت كان لي كنفي فصلاتي عليهö ملتجأ من شرورö الخطوبö والسُٓدفö قد سمعتٓ الصلاهً رائعهً من فمٰ طاهرٰ ومٓعتكöفö فمٓ أمُي تقولٓها فرْحاً فوق وجهي بحضنها التُْرöفö زْرعتٔها وأٓشرöبتٔ بدمي ربُö صلُö عليهö في رْهْفö وتوالتٔ تحلو بقولö أ بي كلُْ حينٰ بöنظمöهö الوْرöفö لم أكنٔ حينْ زرتٓ مسجدْهٓ أنٔ ستبقي روحي به خْلْفي عاهدتٔني بöبعضöها سيكو- نٓ مقيماً معي بلا شْظْفö ستٓطيلٓ الهْنا بروضتهö وتعيدٓ الصلاهْ في سْرْفö وتْبثُٓ العبيرْ منتشياً مöنٔ حماهٓ عليُْ إنٔ تطفö لم تدعٔ شوقْها يٓمتُöعٓها وحدْها وأقولٓ وا أسْفي هيْ تعطي نواظري صٓوْراً لم يعدٔ للبهاءö فيه خْفي عندْ بابö السلامö تصحْبٓها ولمعني الجمالö خيرْ صْفي رفُْ قلبي وشدُْهٓ شْجْنñ كادْ منهٓ ينٔشقُٓ للنُöصöفö من دوامöٰ في حبُö سيُöدöنا أحمدْ المصطفي ولم يقفöً فعلي ألهö السلامٓ هٓمٓ مْنٔ أناروا الطريقْ للسُْلْفö والصحابö الكرامö مْنٔ ثبْتوا كأسودٰ بوجهö مٓنحْرفö د. محفوظ فرج 25 / 9 / 2021م 18 / صفر / 1443هى ملاحظه القصيده علي البحر الخفيف مخبون العروض مخبون الضرب . والخْبٔنٓ في العْروض: إöسقاط الثاني الساكن من التفعيله