يدي ام طرائف جدي
تقود اندفاعي و شدوي
يقولون ان الجوارح
أصدق من اي رسم
نداء الحبيبه دربي
وضحكتها عندما تتاهب للبوح
افصح عندي من الصبح
من رقصه البدوي
و من كتبي
لن انام
ولن أوقف الحغر
ما لم أجد بلدي
شجري تايءه بحقول الزجاج
و موجي يطارده الليل
منذ اشتعال الصدي بالركام
أانسي احتراقي بقبلتها
و اعترافي
أانسي الذي بدمي و انعتاقي
جدايءلها لو اردتم
تدك الحصون
و تبعثكم من جديد
و لكنكم خايءفون من الورد
من قبله الشمس
او ربما من خلايا الظلام
التي بعثرت خطوكم