في حب الرسول صلي الله عليه وسلم يا مْنٔ محبتٓنا له تْتْجْدُْدٓ وإلي عبيرö صلاتöهö نْتْوْدُدٓ إن قلتٓ : صلي اللهٓ في عليائöهö في كلُö أونهö عليكْ يٓرْدُöدٓ تْتْفْتُْقٓ الأكمامٓ فوقْ كؤوسöها والغصنٓ في ألوانöهö يْتْوْرُْدٓ أو قلتٓ : أحمدْ غارْ في عمقö الثري جذرñ وأثمرْ خيرٓهٓ المتعدُöدٓ وتطاولْ الشوقٓ المدافٓ بلهفهٰ لجنانö طيبهْ والغرامٓ يٓبْدُöدٓ يا ظاعنينْ إلي الحبيبöö محمدٰ أ فْتسمحونْ برفقهٰ قدٔ تٓسٔعöدٓ أحدو لكم في مدحöهö مترنُöماً وأبثُٓ فيضْ محبهٰ لا تنفدٓ من قلبö مضني للوصالö مٓتْيُْمٰ يبغي زيارهْ روضöهö يْتْنْهُْدٓ قالوا : سيأذنٓ ربُٓنا في قابلٰ بزيارهٰ تهنا بها وتٓغْرُöدٓ فيها رسولٓ اللهö يطلبٓ عفوْهٓ عني ويأنسٓ قلبيْ المٓتْوْقُöدٓ وتحطُٓ أقدامي بمسجدöهö فلا ألقي سوي عْرٔفْ الجنانö يٓجْسُْدٓ وتنطُٓ روحي وهيْ تسبقٓني إلي بابö السلامö بغبطهٰ تتزايدٓ حتي إذا بلغتٔ مناها حرُْهً بين الضريحö ومنبرٰ تْتْعْبُْدٓ صْلُيتٓ للباري علي نعمائöهö أنُي بروضö رسولöهö أتهجُْدٓ د.محفوظ فرج