أيُٓ شوقٰ مرادفñ لاشتياقي وهيامñ يعلو علي ما ألاقي لا كما قد يهيمٓ عشقاً مٓعْنُي في لحاظö العيون والأماقö لا ولا في انعطافهٰ لجمالٰ غْرُْرتٔهٓ بنتñ بهö لانسياقö هوْ حبُñ طبُñ إلي كلُö داءٰ كلُْما جْدُْ كانْ فيه انعتاقي فالي الوجدö قد عرفتٓ طريقي من صلاتي علي الرسولö انطلاقي وهبتني في اللُْفظö خيرْ حنانٰ لم يْهبٔهٓ العٓشُاقٓ للعٓشُاقö حْمْلْتٔني من (سٓرُْمْنٔ را ) إلي طöي بهْ في لهفهٰ شْدْدٔتٓ وöثاقي وإذا بي أجöدُٓ في السيرö ما بْئ نْ رحابٰ فيها أحبْبٔتٓ من أعماقي ربُö صلُö علي الرسولö وسْلُöمٔ ما تْبْدُي فجرñ إلي إشراقö وبما بْثُْه زكيُٓ عبيرٰ من شذاها قد سارْ في الأفاقö فكْأْنُöي ببابö جنهö عدنٰ خلفْ بابö السلامö طابْ التحاقöي وإذا ما صْلُْئتٓ في روضهö الخٓلدö تلاشتٔ من كاهلي أطواقي فهناكْ الصلاهٓ تبدو نعيماً بثوابٰ جْزلٰ من الرُْزاقö ربُö هْبٔ لي حْجُاً لبيتöكْ فيه رحمهñ من جلالöكْ الخْلُاق و تْقْبُْلٔ مöنُي الدعاءْ بوصلٰ لöرحابٰ النُبöيُö في إشفاقö كلُٓ يومٰ لي زورهñ تْتْملُي بينْ روضٰ ومنبرö أحداقي مرسلات إلي فؤادي نداءً: كنٔ معي كي تٓروي بها أعراقي فعلي ألهö الصلاهٓ حماه ال حقُö نور الهدي بكلُö نطاقö ومنْ الله للصحاب سلامñ هم وفاءñ للعهدö والميثاقö د. محفوظ فرج 12 / 2 /2021م 30 / جمادي الأخر / 1442هى