ماذا أقولٓ بها وْهيْ التي رْسْمتٔ دربي لأجلö رضاءö الله تْحٔتْسöبٓ لأنُْ ما أرتجي دوماً تٓحْقُöقهٓ فليس صعباً لأجلي عندها الصُْعöبٓ فكْمٔ وكْمٔ مْهُْدتٔ لي عثرتي ورمتٔ كلُْ الصعابöö ورائي وهٔيْ تحتْجöبٓ تذودٓ عْنُي صروفْ الدهرö إنٔ عْصْفْتٔ وْتْحتويني إذا ما أنتابني رْهْبٓ وتفتديني بروحٰ وهيْ ترقٓبٓني إذا شْعرتٓ ببؤسٰ قلبْها تهبٓ تقولٓ لي نمٔ : رعاكْ اللهٓ يا ولدي يحرٓسٔكْ ربُي إذا ما هدُْكْ النُْصْبٓ تظلُٓ قٓربيْ طولْ الليلö ساهرهً تعيدٓ فوقي غطائي حينْ ينقلبٓ هيْ الحنانٓ بحبُٰ لا حدودْ لهٓ مأواي إن أشتكي لي صدرها الرُْحöبٓ يا ربُö عفوْكْ فارحْمٔها بعطفöكْ يا مْنٔ في رضاكْ جنانٓ الخٓلٔدö تٓرتْقْبٓ د. محفوظ فرج