فخر الكون ........... لذكري إسرائه ومعراجه صلي الله عليه وسلم بيومö سٓراكْ كم طٓوöيْتٔ دروبٓ وكم مٓحöيْتٔ لنا فيهö ذنوبٓ فقد ضاعْ العبيرٓ بكلöُ رٓكنٰ بهö داسْ البراقٓ لهٓ طيوبٓ بمعراجٰٰ أنرتْ بكل öööُ عقلٰٰ قناديلْ الهدي وْهْوْتٔ ندوبٓ فجلُْ ُْاللهٓ حينْ دعاكْ فينا رسولاً فيهö تنحسرٓ الكروبٓ صلاهٓ اللهö ماهْبُْتٔ شمالñ عليكْ بها قد احتفلتٔ طروبٓ أفخرْ الكونö قد أغدقتْ حباً علي أعطافهö مهجñ تذوبٓ وْنöلٔنا منٔ هداكْ شفاءْ نفسٰ بهö طابتٔ وقدٔ رحلتٔ خطوبٓ أيا خيرْ الأنامö فدتكْ نفسي فأنتْ أحبُٓ ما عشقتٔ قلوبٓ وأنتْ ملاذٓنا ولنا شفيعñ بيومٰ ليسْ منهٓ لنا هروبٓ وألكْ سيدي أقباسٓ علمٰ فْهٓمٔ. مْنٔ تْحٔتْذي بْهٓمٓ الشُعوبٓ وصْحٔبٓكْ طْبُْقوا الأفاقْ عدلاً فكمٔ شهدتٔ لöنٓبٔلöهٓمٓ حٓروبٓ صلاهٓ اللهö مفعمهñ عبيرا لْهٓمٔ وْلöألهö أْبْداً تْثٓوبٓ محفوظ فرج