جوريتي البيضاء .................... جٓورöيُْتي البيضاءٓ ما أجملٔ قد ذبلْ الوردٓ ولمٔ تذبلٔ الأحمرٓ القاني ذوي مسرعاً ولم يكدٔ يزهو ولمٔ يْثٔمْلٔ (والرُٓوزٓ )ذاكْ الغضُٓ قدٔ عافْهٓ عبيرٓهٓ حينْ انٔحْني مٓثٔقْلٔ تْلْفُْتْتٔ ولمٔ تْجöدٔ حْؤلْها مöنٔ رائقö الألوانö ما أذهلٔ تْحاوْرْ النُْحٔلٓ علي إثٔرٓها وحْقُْقوا في سرöُها الأمثلٔ عامöلْهñ قالتٔ : أْري غٓصٔنْها مٓعٔتْدöلاً وساقْها أْطٔوْلٔ وْالماءٓ يْبٔقْي في مْسافاتöهö يْخٔزنٓ في النُْسٔغö لها منٔهْل فارöعْهñ يْسٔبي النُٓهي قْدُٓها لöمöثٔلöها نْهٔفٓو ولا نْكٔسْلٔ أٓخٔري اسٔتْدارتٔ ثٓمُْ قْدٔ أطٔرْقْتٔ: سٓبٔحانْ رْبöُي نْؤعٓها أْفٔضْلٔ لكöنُْها فاهْتٔ بأْسٔرارöها وْطْبُْقْتٔ في قولöها المفٔصْلٔ سْمٓعٔتٓ : بöسٔمö الله مöنٔ زارٓعي حينْ روانöي الماءْ في المْشٔتْلٔ محفوظ فرج 1 / 5 / 2016