الحبيب المجتبى صلاةٌ على خير الأنام محمدٍ نبيُّ الورى بالحق كان ممجدا تَمَلَّكَ بالعرفان كلَّ قلوبنا فكان الحبيبُ المجتبى علمَ الهدى حياةٌ لمن صلى عليه شفاعة لأمَّتِهِ يوم المعاد إذا ابتدا بشيرٌ نذيرٌ قد سما بخِصالِهِ وقد كان أزكى حينما طاب محتدا لذلك حب الآل يسري بروحنا ويبقى مدى الأزمان حباً مجددا همُ العترةُ الأطهارُ كانوا منائراً بفضلهمُ الإسلام قد جاوز المدى عليهم صلاة الله والصحب ما رأت عيونٌ وغنى الطير في الذكر منشدا محفوظ فرج 10 / 2 / 2016