مستهاما في المسجد النبوي ------------------ يارحيماً بالعبدö في كلöُ غْيöُ ورؤفاً بöمٓستْجيرٰ شْقöيöُ صْلöُ ما هبُْتö الصُْبا بöسْلامٰ وْبöعْرفٰ يٓزٔجْي لخيرö نْبöيöُ إöنُْ طيبْ الصلاهö رحمهٓ ربُي تْتْوالي عليهö من كلöُ حْيöُ هوْ روحٓ الوجودö يشتاقٓ قلبي لشفيعٰ بالمكرماتö سْخöيöُ ولروضٰ رحابٓهٓ شافياتñ هيْ بٓرٔءñ لöأْيöُ داءٰ دْوöيöُ جْنُْهٓ الخٓلٔدö حينْ أنقٓلٓ خْطٔوي مٓسٔتْهاماً في المسجدö النْبْويöُ وبöبابö السُْلامö تْسٔبْحٓ روحي بصفاءö وفي فضاءٰ بْهöيöُ لا صلاهñ إöنٔ لم نٓصْلöُ علي ألö نبيُ الهدي بقولٰ شْذöيöُ وعلي صْحٔبöهö الكرامö سلامñ هٓمٔ حماه لöدينöنا من بْغöيöُ محفوظ فرج 24 / 2 / 2016