الورد إذا كنتْ يا وردٓ منتشياً بöبْؤحöك في عْبْقٰ مولعٓ وظْلُْ النُْدي غاطساً في الكؤوس بöطْيُاتö ثْؤبöكْ يْسٔتْطٔلöعٓ فذاكْ لأنُكْ قد أذهلتٔ سöماتٓك في الحسنö مْنٔ أبدعوا سألتٓكْ فيمن حباكْ الجمال فطابْ لك الماءٓ والمربعٓ أللعشقö تأثيرهٓ في هواك فغٓصٔنٓك في الحبöُ لا يهجعٓ فقالْ : لجذرئ عناقٓ الرضيع لغرينö دجلهْ لا يشبعٓ وْ مٓذٔ داعْبْتٔ نور كٓمُي اللفيف تْبْدُي النُدي ساحرا يلمعٓ فأثنيتٓها كي تشمُْ التٓوْئج وأسكرني نفسñ مٓتٔرْعٓ ولامْسْني جْئبٓها الشاعري إلي أن تناهي بيْ المصرعٓ مٓنايْ إذا ما الهوي طارْ بي بٓعْئدْ ذبولي بما يصفعٓ يعودٓ نٓثاري إلي دجلهٰ بأعماقöهö ينتهي المرجعٓ محفوظ فرج