أسمع ذبذبه في (الأي فون)
ودقات هادئه بصباح هادئ
أنظر …… ال( viber) يذهب بي
نحو ضفاف حانيه تحضن سطرا
من نخل برحيًُ
يتراقص إثر نسائم دجله
قالت : كيفك
قلت : صوتك
حين تسلل لم يبق فضاء
للشكوي
هذا( باب السور ) يعود بهيا
كبهاء مريديه
والنارنج التكريتي
علي خضرته وبياض القداح
كقلوب (التكريتيين)
ألوووووو ..........بعيدا صوتك ........غاليتي
لكن حمائم نهر الغراف
البيضاء
بيضاء يرفرف قلبي
ويحاكي جنحيها
ألوووووووو ……غاليتي
ذاك رصيف تتواتر أغصان الجوري به
يعلق كل صباح بجدائل
فتيات (الكراده)
ماذا عنك إذن ¿
أنا ......
الشارع خال إلا من عبق
يتبع أرداني
إلا من كلمات تتوسل بي
وتقول : أعيديني
إلا من قلم كحلي يتمني أن يتزين
في أهدابي .........
.............لا زالت متصله