المستخدمين
المستخدم:
كلمة السر:
المنتديات اتصل بنا تسجيل الرئيسية
 
Your Ad Here
شاعر الأسبوع
شاعرة الأسبوع
قصيدة الأسبوع
أخبار وأحداث New
أجراس الماء
للشاعر محفوظ فرج

حوار ساقيتين
قالت ساقيه للساقيه الأخري
استحوذت علي الماء
فأينع ما حولك
لم يبق سوي الغرين مخزونا في جسدي
أعصر منه الماء إلي ما حولي
فمتي يأتي دوري
لم تسمعها
ظلت تستأثر بالماء
حتي غطت ما اخضر وما أينع
في جهتيها
وحل الطوفان
بكت الساقيه الأولي
وأتعضت مما حل بجارتها
ظلت تعصر في قلب الغرين
حتي أورقت الأغصان
وازدهرت الألوان

ألفه
ألفتها فالمقام ظöلُٓ
طفل غصون
تحبو وتكبو
في طميها السرمدي
في ظفيرتيها
عُلُöقتها نورساً فقالت:
ألفت حرفاً
مهراً وجرحا
ضمُدته من دمي
ولحني
فران صمت
وانحْلُْ وقتٓ
فكنتٓ عشباً   ....وكنتٓ حبا
أحبو وأكبو
بضفتيها

زهره
حينما سقطت زهره في مياه الطفوله
تهاوت عليها العيون
لماذا تخليت من كل هذي الغصون¿
حينما غادرت فكره
قحفه الرأس لم يسألوا
أين تمضي
ولكنهم شغلوا
بالمعاني الدخيله

نبوءات نبيله
ورق ذابل في يدي
وحروف خيول من الريح تصهل
فيه
ورق ذاهل بللته العيون
احتميت بإقصائه
فجري بمسافه إطراقه
لوحه
وعلي وجهها كفها
ساتر خشبي وطاوله مستديره
رأيت ( نبيلا )   يمشط لأهدابها
فدنوت إليه
أكل البساتين تختار عشاقها¿
تحتمي بالتراب
قال لي ( عدت ثانيه للحصار
لأنٰ كبلوره في حطام انتظار
عدت ثانيه لا تقيم حدودا
لأحلامنا
وسبقت النهايات جفت بهاراتنا
وتوجست تحجب عن مسمعيك النداء )
رميت علي غير مرمي
خطوطا أقمت لها جنه
من سواقي
تأقلم هذا الفضاء وألقي
مفاتيحه المشرقيه
فوق ثيابي
بوادö علي ( الزاب ) أطلقتٓ
فاخته الروح
حدثها الماء عن شرها
كاشفتها شقوق الكهوف المنازل
حدثها الماء عن سره
فعادت كما أطلقتني
وتحت يدي
ورق ذابل .......... ورق ذاهل
ان تلك الشجيرات غنت لعاصفه
حبلها ما التوي
فألقت علي مسجد الفاو
نجما وعرشا
لمملكه ملحميه

لوحات
1- لوحه الرضع
أفاقت علي صورته
فأستبد الحنين بها
ثم ضمته في صدرها
فاستكان
ونامت ولكنه يقظ
يتأمل في وجهها
فيري الصبح تجري علي جانبيه
سواق من الليل تنتهي
فيته بها او تته به
ثم تحمله موجه ذاهبه
موجه عائده
وينام كما تطمئن الفراخ
إلي وكرها

2- لوحه الفنان راكان دبدوب
قطع في أطوال مختلفه
ظلت ترقب
ماذا يصنع ( راكان ) بها ¿
نبع من ضوء
ثدي حنان
وعيون تحلم في جنح الرحمه
واللوحه قطع ملتحمات
أو رأس منها يلمس رأسا
حين تلامسه الغربه
يدور علي عيني ديك
أو جسد منفصل الأعضاء
حين تلاصقه الرغبه
يجمع كل الأدله
في دائره واحده
يرمي فأسه

3- لوحه   للفنان علاء حسين بشير
مستطيل علي المقعد الخشبي
تحت أصابعه خشب وعظام
يفتش علي جلده في بقايا خيوط
تمد إلي الروح نسخا
تدفق باللون دون انتظام
خلف فرشاته مصبغ
خلف مصبغته ريشه
ترأب الصدع في كل زاويه
تستطيل علي الأرض
أو في السماء
لخيطين كف تلف
وكف تفل
عيادته مرسم
وفم للرياح
وعش الطيور التي
في قوادمها والخوافي
اختفاء الجراح
4 ى لوحه ليلي العطار
هجر اللون نافذه العمق
دار علي جلد زوبعه
وتلاشي إلي الظل في لهف
لقمه سائغه
ولكن قافله متراكمه
فوق أرضيه الأمزجه
جعلت كل ما فوقها
أحرفا فارغه
في الوجوه شقوق توازي
مسافه وجهع وظله
في الغصون غصون
تضاهي
الجنون
5ى لوحه شاكر حسن أل سعيد
أيتها الجدران
تشققي في العين
أغرقيها تتبع الخطوط
وهي مائجه
موُاره في اللون
يطبع طفل كفه مخضبا
تشققي أيتها الجدران
ملتويا أو مستقيما
نصف دوره
وجردي الحلول في الحد
فالحرف ذو حدين

ملكوت الحب
تأتي ساعه يمتعض الغرباء
من الوحشه
ساعه تنعدم الرؤيه
في ملكوت الحب
ساعه يقوي النفس الصاعد
أنٔ يحرق حتي الماء
كيف تخيرت دليلاً ضاع
بأوديه تعوي
تلك الأغصان المغروره بالخضره
لا تجرؤ أنٔ تكسر ظلك
والأوعيه المكروره كالعقد
تفل رتابتها
لتطرق خطوك
من أعطاك مراسيم الحرف لتلثم في كفيك
تضاريس الموسيقي
تلك الغابات المدفونه
في قعر النسيان كشفت خفاياها
مٓلكتْ مداخلها ونشرت شذاها
تلك الصحراء
علي صيحتك العشب
تململ من غفوته
وانساب الماء النوراني
ليحرث بالإيمان تخوم منافذها
ويعيد سناها

القارب
              إلي الشهيد محمود عبد الله السلطان
كلُما الليلٓ حاورْ أوُْل نجمهٔ
تجاوزتْه
وطلعتْ بقارب صيدك
علقتْ كلُْ المواعيد
والكأس نغمهٔ
تمشط أهداب دجلهْ
تٓلقي الشباك
وتضحك حدُ البكاء اشتياقا
يراقصك العشب تهفو إليه
ولا ترتضي غير هذا الحصي مجلساً
غير هذا النشيج عناقا
كنت تسأل تسأل
والنورسٓ
يخطُ علي صفحه الماء
(أنت الحبيب إلي كلُö نسمه )
أيها المٓتجذر في قاعها كرمه
أيُها المتمخضٓ من صٓلٔب أوجاعها
ما شكتكْ
ولكنها حينما أومأت
وقفت تبادلها الوجد
ووفقتْ
وقفتْ

1ى حوار
تطلع في وجهها
ثم قال:
أنت مرهقه متعبه
فقالت له :
ثم ماذا¿
أنا في داخلي لست أشعر فيما عنيت
ولكنني في السؤال
وجدتك تسأل نفسك
2ى مقهي
قابع خلف جبته
يتأمل تلك الوجوه
يحدثه قدح الشاي عم سوره
في مياه الضجيج
عن رؤوس تحوم علي الطاولات
يرد علي قدح الشاي بالملعقه
ليفضي له جل أسراره
يبث له ثم يرشفه
ثم يلقيه في لحظه قلقه
3 شخوص مقترحه لمسرحيه
رجل لا يطلب إلا أن يلبس وجهه
وامرأه في العشرين
تخدش ذاكره الماء
وتبحث بين شقوق الكلمات
عن حرف تغرزه في الخشبه
رجل ثانٰ
يعتبر الأفعال تسول
والصمت رثاء وتحول
امرأه أخري تعتبر اللغو عباده
وتجعل من وجهات النظر
المبتوره   ريش وساده
4 ى نجمه ثاقبه
نجمه ثاقبه
فحمه في الدجي غائبه
جذوه في النهار
جثه هامده
تسللت أقطع لحم الكلام
أبيح دم النهر لامرأه شارده
حوالي يسكن دار ودار
وقدام بابي تراب
أكف صغار
تسللت كاللص أقطع من شجر
ثمرا حجرا
داهمتني عليه الطيور التي
تكره الانتظار
مناقيرها لغه تتأسس فوق دمي
وصوت فمي
نجمه ثاقبه

لغه الغياب
غيابه تكررت
ولم يعد لها توغلñ
طافيه تغرر المأخوذ بالكلام
تبتكر التوليد في عاقره تخصب من فراغ
مذبوحه علي ضبابك السدوم
وإن دنت سحابه
أفرغتها
وقلت إن طفلتي قصيدتي وعشبتي
فارغه الجيوب
ألم تر السحاب كيف سوُْر المدينه
وكبل اللزوم اذرع الحريري
ألم تر السراب
يوقع في الوهم الذي
ليس يعي السراب
كم قلبت مفرده علي سرير الشك والأسرار
ولم تكن وحدك في التوابع
ولم يكن غياب (رعد ) سابرا مجهولها
نزيفها الممتد في خطوطه
ممتهن لا يملأ الجرار
معصوبه في
(خارج المتن ) وللأنامل
عيونها لعلها تحس ماذا أطلع الحجر
الحجر الناتئ بالأدغال والأطفال
طبيعه تخبو
تغرز في دبوسها مشدوده الأعصاب
عالمها مداخل البروج
وقوسها قضبانه (الشطائط )
تحفر في الجدران
زخارفا لتحرق البخور والخرائط
ضارعه رسمتها وكدت أنسي أنها
فارقت الألوان
منذ ارتطمت بالماء

سطوع اللوعه
أطول ما عندي من خيط
سحب النهر وأغواني
أطفأ كفه ميزاني
بالقطن المندوف علي قحفه رأس
أشرف حاملها
أن ينجوْ من كف
تخبط عشواء
أن يبدو أكثر إيغالا
من طرف الخيط
من طرف الخيط
أقصر ما يجدي لمداهمه الخطوات
المزعومه نحو القوه
تهديد الوجدان بألوان الإعلانات
ولوحات الأغلفه المطروحه
أقصي ما يتسمي بالرفق
تطويق شرارات الجوع   المكنونه في الإبصار
إلي السلعه
إطفاء التبريح بماضي التخمه
وإذا أمكن تحديث الأعراض عن اللحمه
إبقاء الخيط بغير تقاطع
أن يمكث من غيلار عناق بسداه
النهر عن التلويح جحود الناهر
تهشيم حضور الوجودات
علي سطح اللوعه
أبني لك سلمها
من كتل التعتيم خبر ظاهر
يقصم ظهر الطائر
أبني سقفا من قصب
يحبس أنفاس المرجل
لا يقدح إلا بأصابع أحرقها
برد الظل
ولوُحها يحموم الفْرق الجافل
(قلب العجينه فاقع بالوراثه
حضور الوراثه
فاصل تجليات المبتهلين
ى ساعه الإنصات ى عن الخميره )
لا يحبس أنفاس المرجل

الجذور
نبته في اخضرار المسافه
كانت تعالج في رقع من شحوب
كان صمت من النسغ
يهمس   يهمس
إن الندوب
ستمضي إلي غير رجعه
كان صمت يغني
لكل الشرايين
التي يصدر القلب منها
بأن العراق
ستمتد أغصانه
كمسافه عمق الجذور
وإن سياجا من الحب يلتف حوله
شمسه الأزليه نبع يقبل خطو الصغار
الصغار الكبار بأحلامهم
لا يحد فضاءاتها
فلك أو مدار

قميصي
قميصي يحاذي رصيف حضوري
يلملمني دمعه أرسلتها
عيون الصغار
يدحرجني كره
في فضاء سطوري
يسوغ لي فوهه النار
نافوره من حنان
يمثل لي فطره الله
في لحظه
تستعيد غروري
غرور الطفوله والقبل المترعات
بأحرفها الأبجديه
عصاي التي رسمت في الهواء
شبابيك عافيتي
استأنست زمنا بمجانينها الشعراء
فصارت دوائر ضوء
تزخرف لون سريري
قميصي يحاذي مدي
أضلعي المرهفه
لم يكن قٓدُْ أو سامرته
مفاصل صمتي
ولكنني أسمع الماء يقرأ في حجر سرمدي
تراتيله
يقرع الجرس المدرسي
العراق فمي
العراق دمي
ضوء عيني التي أتعبتها تراتيله
حجر يقرع الماء فوق العباب
ولكنه يتلاشي
كنورسه ضل (هيتشكوك ) مضمونها
في الغبار
مثل زحف التتار الجديد
عصاي التي زينت من خطي السيسبان
أشم شذاها
تجدد بي ومضات سناها
أقول سواك سيألفني في التوهج
سواك يهلل للعنفوان
عنفوان العراق

اللعبه
أكما تشتهي لعبه الطفل
تختار ساحتها
أم كما هو يبغي
فلو كان خيرها أن تكون
لظلت سكون
ولو طاوعت كل أحلامه
لطار بها في مدار البراءه
فإن هو أخفق فيما اراد
وأسلمت اللعبه المرتجاه
إليه القياد
سيبقي نزوعهما في تباينه
لا يهدد من حوله
لا يشاكس مرتفعا
بطموحاته فوق
جنح السلام

الأشرطه المفروشه فوق بساط
تتفشي الخضره فيه
لا يقطعها خبر أو أسئله تصديقيه
خلخله الدوران التساوق
باب يفضي لقراءه أسرار المبضع
باب يفضي لوقوف خلف المصراع
الإبحار ببوصله نحو سديم في جيب امرأه تتنفس
سرا أشرطه مفروشه
(لكأني وأنا ألمح طفله بشريطها الأبيض مسرعه
إلي الدرس )
مثل المفصول عن الدائره المنسيه
المركونه تحت مقاعد درس حطمها اللاوعي
أقرأ عن بعد يقرب في عينيها
أسباب الإقبال علي الإمساك بنافذه
الفرن الأرضي
.................
..........
الأشرطه المفروشه تهدي لبساط فقد المقياس
كان زجاج المقياس يدعُ المأسورين إلي حيث الهوُه
البقع الضوئيه تضربها فرشاه
في كف غجريه
كف يخشاها المالوف
نورسه تلمس أجراس الماء علي علبه زيت
أو قطعه حلوي

...............
.............
يابرق السنوات ... السنه العجفاء
تلطف في خطف صغار الحاره
حاولٔ مضغ الأصماغ اللامعه التكوين
إن بقاء الأصماغ يبلل شعر الأشجار
بأوتار راقصه
    إن صراخ النار العالي لايستثني مركبه
  إن صراخ الجرذان علي أسيجه المبني
  حيوات جاهزه تمثل للوقع القادم
  من احشاء المبني

************
هل أتحين فرصه ذكراك
أتبين رأسا ككتابي المنتظر الطالع
الطامع في خلخله الدوران المتساوق
لجلالك يا مجموع لن تثلمه السواق ولا الأشواق
المقرونه بالصنعه والتدويل
أتقبُل لوعتك المسنونه
لوعتك الغول الفاغر بالأرواح الشريره
لكن لن أترك أرصفه الصبر المملوءه
بالأقزام
تزلزل أقدام صغار الحاره
جبروت الوقفه في منتصف الجرح سناك
الماثل
ملك تنتظر الحكمه عودتك المجنونه
لتعلمنا سيمياء الصوره والتقدير
حد الإذعان بقافيه الليل


سناك الماثل قنطره تتفرقع من رمان الأكتاف
المدفونه بالأكياس ومازال مرور غرانيق الماء
يعرقل تدليس الحراس وراء الكتل الطينيه
ما زال الغرنوق يعسجده الانصات لثرثره الموج
يغريه الروغان لإيقاف الروغان
ولكن القنطره المزعومه ترفعها ألسنه الموج
علي كفي ( عفريت ) لتباركها قدما   (سعلاه )
منتصف الليل


ألبسه جاهزه للمدعويين وأشرطه من مختلف الألوان
تقص لكي تصل الباب العالي . الباب الدار. الباب النار
الأعتاب المسكونه بالأقدار .
بناها جيل من احجار تحمله عربات ثلجيه
من افران جاهزه طابوقا كرويا
أجر مجبول بدلال الماء



سوداني
ىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى
في أنفاس جرار
هشمها النسيان
يقبع سوداني هشمه الجوع
رأيت بعينيه ( الطيب صالح )
و( الفيتوري )
كان ابراهيم بن المهدي
يواسيه
أغنيه تخرج من ( كهريز ) قيري
ينضح بالماء الرقراق
السوادانيُٓ بكي طربا
وأعاد الأنفاس إلي قاع ( الكهريز )
وابراهيم بن المهدي
يواسيه

أدراج
الادراج المحفوفه
بالتربيع
تواصل زينتها
بكرات سود مملوءه
حتي تبلغ صدر القاع
كره فارغه في التربيع
تزلزل أمواج البحر الأسود
وبين الجزر وبين المد
يبقي المعني
كرسيا هزازا
الحرف قناع
يبقي المعني
يتضور محموما
منتظرا صافره الإيقاع

قصائد
1ى أوراق
ربما تتطلع في ورده
تتمعن بين تلافيفها
ومساحه أوراقها
فتبدو صغيرا
إذا ما تأملت
أفاق عشاقها

2ى من أكون
من اكون ¿
إذا لم تكن قدمي
تحتها قدمي
إذا لم أكن صامتا
باختياري
مطلقا من حصالري
من أكون¿

3ى أحزان
ما لأحزاننا سبب
أيها المتمني
وما لي إليك طريق
سواك
فمن يا تري أرحب ¿

4ى تفويض

كيف فوضتْ أمري
إلي النار ¿
وفوضتٓ أمرك للماء
كيف¿
5ى تضاد
طارقا صحوها
وهي تطرق في سكرتي
وشتان ما بيننا

6ى وجهه
وجهتي
هذه اللجه الصاعده
هذه الكتب المدرسيه
تلك المواسم
ممتحن صحوها
7 ى وجهك
وجهك مرأه العالم
هذي الساعه
رمز الشعراء السرياليين
وألوان الدادائيين
اجتمعت كل نوازع عشاق الحكمه فيه

أجراس الماء

عانقت النخله موسيقي الماء
وظل الغرين مرسالا
بين النسغ وبين القاع
المد الصاعد
هام بأنسجه الجذر النازل
أحراش السمك البلوريه
غنت قسم العشاق :
(لن نفترق البتته لم ينقطع التيار )
ألقت في كف الجذر يراعا
خطط في واجهه
(بورتريت )
شكلا لفسيله


أجناس
1ى رواسب
المكان المحيط به
طيع لرواسبه
وبإمكانه أن يقلل من شان جلاسه
ولكنه حين يخلو
يقلدهم
ويضيق بإحساسه
2ى فتيل
حين تمني فتيل الزيت
أن يكون ثريا
لم يحترق من رأسه
كان احتراقه من الداخل
فانفجر
3 ى نمله
متي تقارن النمله
بين ما تنقله وسعه نافذتها
لتتخلص من مشقه خاسره

غيوم
1ى الغيمه ليس لها سابقه
في معرفه الظلمه
في معرفه البرق
لكن تجهمها
ثقل يوقعها في شرك اللمعان
2ى الغيمه شكل لا يثبت
تتناسل منها إشكالات
وبناء في ظاهره
معني الهدم
3ى الغيمه لاتدري من أين تحيء
ولا أين ستمض1ي
تعلم حيزها
مهما اتسعا
يتحول في ومضه برق
قطعا ...... قطعا
4ى الغيمه لال تسأل عن درجات الضغط
ولا مقياس حرارتها
تغريها كف الريح
فتعطيها
كل مفاتنها
5ى الغيمه تبكي من فرحتها
حين يعانقها الاعصار
ستحدثها التربه
عن أجمل ما تقرؤه
في ملكوت الأسرار


















































































































































إ

شعر الفصحى
شعر العامية
شعر الأغنية
الشعر الجاهلي
الشعر الإسلامي
الشعر العباسي
الشعر الاندلسي
الشعر النبطي
شعراء الطفولة
المرآة الشاعرة
دمــــوع لبنــان
المونولوج والفكاهة
فن الدويتو
مواهب شعرية
علم العروض
قالوا فى الحب
 
البحث
 
كلمة البحث:
بحث فى الشعراء
بحث فى القصائد