رجونا ابن موسي أن يكون لنا قطبا تدور به الاخوان تتبعه هبا كنيت أبا العباس لم أعن غيره وإن كان كل منهم سيرا ندبا علي أنه الملحوظ للسنه في العلي له في العدي من ذوي القربا