وقال لما ورد الخبر باعتقال التائر الجيلالي بن عبد السلام الزرهوني المكني بأبي حماره:
لله من نبإ غدت أفراحه تتري لدينا بالنعيم الأطيب
نبأ الشقي المارق الفدم الذي كم شب من نار بقطر المغرب
نبأ الخبيث أبي حماره والذي هو المنابت لم يكن بالطيب
أشقي الوري في عصره وقداره وغروره بتمرد وتوثب