وكتب الأستاذ مٓحمد بن عبد الله الإلغي إلي طلبته بöمناسبه رمضان يٓحرضهم علي مقابلته بöما يقتضيه۔ فقال بعد أبيات
...
«هذا وقد كنت أعظكم مشافهه ومكاتبه۔ وأنبهكم إلي الله ملاطفه ومعاتبه۔ ومحضتكم جهدي مذاكره ومصاحبه۔ كل ذلك قياما بالواجب علي العبد للمعبود۔ وتْمهيدا لنا ولكم إلي طريق السلامه يوم القيامه۔ يوم رض الكبود۔ إلا فقوموه لله وانتهوا۔ وتْجلدوا لöمخالفه الهوي ولا تهوا۔ ومن نوم غفلتكم -وفقكم الله- تنبهوا۔ وأخلصوا لله ما استطعتم وإلا فتشبهوا».