ايا ابن القطب أحيا الدين جهرا وجدد ما وهي وأزاح جهلا أتينا كي نزوركم وكنتم لذلك في اعتقاد العبد أهلا فمنوا بالقبول فذاك قصدي وسعدي قولكم أهلا وسهلا ومبد للضراعه نحو ربي ليقبل جمعنا شيخا وكهلا وثم عليك من ربي سلام به يرويكم نهلا وعلا