كتبت (أحمد سكيرج) الي شيخنا الأديب الأريب مولاي ابراهيم العلوي هذه الأبيات لشيء وقع بيني وبينه وهي:
ألا أيها البدر المنير الذي سما سماوات إجلال علي كل ذي عله
ويا أيها الدر العزيز نظيره بمستحسن الأخلاق في الحضر والبدو
تقلدنا من يم مناك منه جزاك المرجي للقبول وللعفو
وزادك عزا دائما وجلاله يفوق سناها البدر في أفق الجو
عليك أيا بدر التمام تحيه من الله ما بين الوري فضلكم مرو
فأجابني سدده الله بقوله
ألا أيها النجم الذي لاح ساميا بحسن وداد خيم عنه غدا يروي
أقمت علي شكر الصنيعه مخلصا لنا دعوات صاعدات الي علو
وان أخا الاحسان يجري ولا يضيع صنع جميل غير جلف ذوي البدو
بقيت ورب العرش يرعاك راضيا رقي علا لم تبق شاو الذي شاو